كل طفل يتعلّم

استراتيجية اليونيسف التعليمية 2019–2030

Deux petites filles mangent
UNICEF/UN0308055/Zaidi

نقاط مهمة

الفجوة آخذة في الاتساع بين مستويات التعلم التي توفرها النظم التعليمية وما يحتاجه الأطفال والمجتمعات والاقتصادات. يوفر اتساع وعمق هذه الأزمة التعليمية أكبر تحدٍّ عالمي لإعداد الأطفال والمراهقين للحياة والعمل والمواطنة النشطة. إن الدرس المستفاد من أزمة التعلم واضح: التجميع التقليدي لمدخلات التعليم لا يُحسّن نتائج التعلم. يمثل ذلك تحدياً أساسياً للطريقة التي تدير بها الحكومات وشركاء التنمية والمجتمعات نظم التعليم وتدعمها. لقد تأخر كثيراً اتباعُ نهج جديد، جذري بصورة أكبر، يركَّز على تحسين نتائج التعلم، ويشكل هذا النهج الأساس لهذه الاستراتيجية.

يوضّح التقرير أيضاً الخطوط العريضة للتحوّل نحو تركيز أكبر على تحسين نتائج التعلم، بما في ذلك دعم تطوير مجموعة واسعة من المهارات التي تتيح للشباب أن يصبحوا متعلمين ومواطنين أكثر مرونة وقدرة على التكيف، ومجهزين للتغلب على التحديات الشخصية، والاجتماعية، والأكاديمية،  والاقتصادية، والبيئية.

Cover-إستراتيجية-اليونيسف-التعليمية-2030-2019
المؤلف
UNICEF
تاريخ النشر
اللغات
الإنجليزية, الفرنسية, الإسبانية, العربية